حمووو كبار الشخصيات
الجنس :
| موضوع: الملف الكامل.. للاغتيالات السياسية حصريا على السخنه الشماء الجزء الاول الإثنين فبراير 22, 2010 7:01 pm | |
| لاغتيال هو القتل لسبب سياسي، ويخطط له أو يقوم به قاتل لأسباب سياسية أو أيديولوجية. وهذا البعد السياسي والايدلوجي هو الذي حدد المصطلح وميزه عن جريمة القتل العادية.
ضوء احمر "هناك أمران يجب أن يتخوف منهما الأمير: التخريب الداخلي من جانب رعاياه، والاعتداء الخارجي من القوات الأجنبية" ماكيا فيللي من كتاب (الامير)
إن أسوا ما يمكن أن يتعرض له نظام سياسي لاى دولة هو محاولة الاعتداء على رموزها من بين أبنائها فهو لا يقل خطورة عن الاعتداء الخارجي على هذه الدولة . فعمليات قتل الزعماء السياسيين لها تداعيات خطيرة على الأوضاع السياسية والاجتماعية في البلاد . فهي تهدد الاستقرار فيها وتؤدى إلى انتشار حالة من العنف المضاد الذي يعم بدوره على زعزعة النظام السياسي والاستقرار الاقتصادي . ويرجع أسلوب استخدام الاغتيال إلى التعبير عن الاختلاف في التوجهات والانتماءات السياسية حيث يرى مؤيدوه انه الوسيلة الوحيدة لتحقيق هدفهم في التغيير بالقضاء على الشخصية السياسية التي يختلفون معها . وقد يكون الاغتيال تعبيرا عن الاستياء من أوضاع اقتصادية سيئة وانتشار الفقر وقد يكون القاتل نفسيا وليست لديه اى دوافع سياسية أو إيديولوجية . ولكن في النهاية فأن استخدام العنف كوسيلة لتعبير عن رأى رافض لاى شخصية سياسية كانت أو شخصية عامة هو أسلوب مرفوض فهو يؤدى اى الدخول في دائرة مغلقة من العنف يتعذر الخروج منها دون وقوع الآلاف من الضحايا وتحقيق خسائر اقتصادية واجتماعية في البلاد بسبب عدم الاستقرار والأمن فيها . وهو أسلوب العاجز الذي فقد القدرة على الحوار والتفاهم بأسلوب حضاري . فمتى يتوقف هذا النزيف الداخلي لمقدرات الشعوب ويلتفت العرب إلى البناء والتنمية ورفعة شأن بلادهم بدلا من إشعال فتيل الحروب الأهلية وإهدار ثرواتهم فيما لا ينفع .
اغتيال 14 زعيما عربيا: جري خلال الفترة من عام 1951 حتى عام 1991 اغتيال أربعة عشر حاكما عربيا . بدأت بالملك عبد الله بن الحسين ملك الأردن عام 1951 وانتهاء بالرئيس الجزائري محمد بو ضياف في عام 1991 ، وفيما يلي قائمه بالزعماء العرب الذين جري اغتيالهم خلال تلك الفترة التي تمتد إلي أربعين عاما .
الملك عبد الله بن الحسين واغتيل في الأردن عام 1951. الملك فيصل الثاني واغتيل في العراق عام 1958. الرئيس عبد السلام عارف واغتيل في العراق عام 1966. الرئيس عبد الرشيد شرمايكه واغتيل في الصومال عام 1969. السلطان سعيد بن تيمور واغتيل في سلطنه عمان عام 1970. الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود واغتيل في المملكة العربية السعودية عام 1957. الرئيس إبراهيم الحمدي واغتيل في اليمن عام 1977. الرئيس علي صويلح واغتيل في جزر القمر عام 1978. الرئيس احمد الغشمي واغتيل في اليمن عام 1979. الرئيس محمد أنور السادات واغتيل في مصر عام 1981. الرئيس بشير الجميل واغتيل في لبنان عام 1982. الرئيس رينيه معوض واغتيل في لبنان عام 1989. الرئيس احمد عبد الله واغتيل في جزر القمر عام 1989. الرئيس محمد بو ضياف واغتيل في الجزائر عام 1991.
رؤساء الوزراء : الأردن: اغتيل رئيسين للحكومة هما هزاع المجالي الذي اغتيل في عمان عام 1960. ووصفي التل الذي اغتيل في القاهرة عام 1971.
مصر: شهدت من ثوره 32 يوليو 1952 ثلاثة اغتيالات لثلاثة من رؤساء وزرائها هم بطرس غالي باشا ، واحمد ماهر باشا ، ومصطفي فهمي النقراشي باشا . وارتبطت الاغتيالات الثلاثة بالعلاقات المصرية الانجليزية وذلك في فترة الاحتلال البريطاني لمصر.
وفي اليمن: وحدها حيث أن عدد قطع السلاح المتوافرة لدي الأفراد تبلغ ما بين 50 :60 مليون قطعه ، أي أن نصيب الفرد الواحد 3 قطع حسب عدد سكان اليمن البالغين 20 مليون نسمه ، ومع أن حالات الاغتيالات السياسية في اليمن التي قلنا بأنها ليست جديدة قد خفت في السنوات الأخيرة ، إلا أن تلك الاغتيالات طالت ليس فقط بعض القادة الحزبيين والسياسيين ، بل بعض رؤساء الدول ونوابهم وقاده كبار سياسيين وعسكريين ، نذكر منهم علي سبيل المثال : إبراهيم محمد الحمدي رئيس الجمهورية في الشطر الشمالي من اليمن ، واغتيل برفقه شقيقه عبد الله الحمدي الذي كان قائدا لأكبر وحده عسكريه في اليمن- لواء المغاوير آنذاك- في عام 1977.
احمد الغشمي رئيس الجمهورية الذي خلف الرئيس إبراهيم الحمدي ، واغتيل بواسطة حقيبة ملغمه في صنعاء عام 1978.
سالم ربيع علي رئيس هيئه الرئاسة في جنوب اليمن ، والذي اتهم بأنه كان وراء اغتيال الغشمي واعدم بعد ثلاثة أيام من اغتيال الغشمي وفي عدن .
علي احمد ناصر عنتر نائب رئيس هيئه الرئاسة ، وصالح مصلح قاسم وزير الدفاع ، وعلي شائع هادي عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني ، ومحمود عبد الله عشيش وزير الاقتصاد وعضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني ، وعدد من أعضاء اللجنة المركزية للحزب قد اغتيلوا أثناء تفجر الصراع المسلح بين جناحين للحزب في 13 يناير 1986 ، الذي لم يعرف خلاله مصير عبد الفتاح إسماعيل الأمين العام للحزب ، والرئيس الأسبق للجمهورية الذي لا يزال يلف الغموض قصه مصرعه حتى اليوم ولم يعثر علي اى اثر له .
حسن علي حريبى احد قاده حزب التجمع الوحدوي اليمني المعارض الذي اغتيل في صنعاء عام 1992.
أمين نعمان عضو اللجنة المركزية للاشتراكي اغتيل في محافظه إب عام 1992.
العقيد ماجد مرشد عضو اللجنة المركزية للاشتراكي اغتيل في صنعاء عام 1993.
عبد الواسع سلام وزير العدل وعضو اللجنة المركزية للاشتراكي والذي أصيب بإصابات خطيرة ، لكنه نجا من محاوله اغتيال في صنعاء عام 1993 .
أنيس حسن يحيى تعرض لمحاوله اغتيال عام 1993 في عدن ، إلا انه لم يصب.
الدكتور ياسين سعيد نعمان تعرض لمحاوله اغتيال في صنعاء عام 1993 بإطلاق قذيفة بازوكا علي غرفة نومه في منزله لكنه نجا .
علي صالح عباد مقبل الأمين العام الحالي للحزب الاشتراكي الذي أصيب في محاوله لاغتياله في محافظة أبين عام 1993 . هذه بعض ابرز حالات الاغتيال السياسي مع وجود حالات أخري لمحاولات مماثلة لسياسيين من مختلف ألوان السياسي والحزبي وأخر ضحية لهذه الاغتيالات هو جار الله عمر.
يتبع... | |
|
صحراوية مشرفة القسم الرياضي
الجنس :
| موضوع: رد: الملف الكامل.. للاغتيالات السياسية حصريا على السخنه الشماء الجزء الاول الإثنين فبراير 22, 2010 8:29 pm | |
| | |
|
حمووو كبار الشخصيات
الجنس :
| موضوع: رد: الملف الكامل.. للاغتيالات السياسية حصريا على السخنه الشماء الجزء الاول الثلاثاء فبراير 23, 2010 9:18 am | |
| - sahara libre كتب:
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هلت الانوار بقدووومكم الى متصفحنا
اشكر الخطا التى اتت بك
وزيارتك والله تسعدنى دائما
اشكركم
تحياتى | |
|