شكرا غاليتي لطرحك
وقد سبق وطرحت نفس الموضوع للنقاش لكن لا باس من احياء الموضوع من جديد وذالك لاهميته
اختي الكريمه ان الاعتذار هو نفسه الاخلاق والتربيه الحسنه
وكما اشرتي فديننا الحنيف هو نبع التسامح واعادة احياء العلاقات من جديد
لكن اختي الكريمه ادا اخطئنا في حق شخص فمن حقه علينا ان نعتدر بكل بساطه لانه يصبح دين علينا
سواء هدا الشخص قبل الاعتدار ام لم يقبله
فمن حقه وذالك حسب نوع الخطا الدي اقترفناه في حقه
يمكن ان يقبل الاعتدار لكن صدقيني
ادا كان الخطب جلل كان يخطئ الشخص في عرضك وشرفك
فانك تقبل الاعتدار لكن لن تستطيع النسيان بسهوله
فيترك الموضوع الى الايام
لكن يبقى الاصل هو الاعتدار في جميع الحالات هو الحل السليم
الدي يدل على استقامة الفرد من جميع النواحي
ونشكرك جزيل الشكر
تقبلي مروري
